
كشفت مصادر إعلامية في دولة يوغندا بأن الرئيس اليوغندي يوري موسفيني يواجه ضغوطاً عنيفة من شخصيات بارزة داخل حكومته الي جانب شخصيات نافذة بالجيش وجهاز المخابرات بسبب الدعم السريع
وافادت المصادر بان ضغوطات مورست على موسفيني في الأيام الماضية للتخلص من عناصر تابعة لمليشيا الدعم السريع بأعتبار أن العلاقة مع الدعم السريع ستشكل خطراً على العلاقة بين السودان ويوغندا على غرار ما حدث ما كينيا
وبحسب معلومات فإن تواجد عناصر تابعة للمليشيا بدولة يوغندا بغرض تدريب مجموعة خاصة من المقاتلين في احد المعسكرات السرية للدفع بهم الي محاور القتال في الفاشر حاضرة ولاية شمال دارفور
وكان الرئيس اليوغندي موسفيني قد أكد لنائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار رفضه لتشكيل حكومة موازية في السودان وحرصه على وحدته وسلامة أراضيه.