
أقدمت المليشيا على ارتكاب مجزرة وحشية جديدة بمدينة الفاشر راح ضحيتها عشرات الجرحى والمصابين داخل المستشفى السعودي، وفي عدد من المرافق الطبية الأخرى، من بينها عنابر الدرجة الأولى والجامعة والداخلية.
وبحسب مصادر محلية قامت المليشيا بتصفية جميع الجرحى بطرق وحشية وهم بين الحياة والموت، منتهكين بذلك كل الشرائع الإلهية والأعراف الإنسانية والقوانين الدولية.








