نفى مساعد العام للقوات المسلحة عضو المجلس الفريق أول ركن ياسر العطا ما يتردد عن مفاوضات سرية لوقف الحرب.
وقال ان قرار الدولة تنفيذ توجيهات الشعب السوداني بالقضاء المليشيا.
وقال بحسب صحيف الكرامة، إن داعمي التمرد لن يشملهم الحوار السوداني سوداني لأنهم سيكونون في السجون بعد المحاكمة.
وأكد وجود ترتيبات من قبل القيادة لإنهاء فعالية المسيرات ونوه أن المقاومة الشعبية لعبت ادوارا بطولية في الحرب وقال العطا ان المعارك القادمة ستكون مفصلية وستشكل صدمة لعيال زايد.
وقال إن الإمارات هي التي تمد التمرد بالمسيرات التي استهدفت البلاد مؤخرا وهي صينية الصنع واستراتيجية ذات مدى اطول وتعمل بالأقمار الصناعية.
مشيرا الى ان السيطرة على كردفان والتقدم نحو دارفور والوصول الى الحدود الدولية عمل مستمر.
وقال إن الامداد من قبل ياتي عبر مطار ام جرس التشادي ، والآن ياتى من حفتر والامارات ويدخل عبر البر .
واكد ان المعارك انتقلت من العاصمة ووسط البلاد إلى كردفان وجرت فيها معارك كبيرة استبسلت فيها القوات المسلحة والقوات المساندة بصورة كبيرة مؤكدا انه لم يتبق الكثير النظافة كردفان واعلانها امنة ومستقرة وخارج اطار سيطرة
يشهد الله البرهان لايحتاج لنصايحوالمثل يقول العاقل مابوصوه
خاض معارك عسكرية حتي مع وضد مالك عرمان والان حوله من اهل السياسه من يستشيرهم ولكن ميزه
القايد ان اخر القرار له.
انه ليس متهور كالقذافي
وليس مغرورا كصدام حسين
ويحب الشعب السوداني ولم يزرف دمعه لابنه المقتول
والان الحرب اخذت طور دولي
عليه أن لايتحامق ويعمل قاعده ايرانيه او شمال كوريا
انما ينتظر بعد تحرير دارفور ونيالا والجنينه
وضع الصين امام المحك لخلق شبكه أمنه من المسيرات وتامين الخرطوم ومروي
ونقل الحرب الي حرب اقتصاديه مطالبه الامارات بكل أموال ال دقلو ١٣ مليار وايطاليا ب ٣٥ مليار بالمحاكم الدوليه
اما روسيا فلها مصالح مع الإمارات واتي الوقت ان تختار في موضوع الذهب اما السودان وأما الامارات