مقالات الرأى

د.ابراهيم الصديق يكتب .. بلاغات عرمان الكيدية ام أجندة انصرافية..

تابعنا على واتساب

لماذا تلقي الحكومة الكينية القبض على/ ياسر عرمان ، بينما تترك حميدتي وعبدالرحيم وهم أصل الإجرام ، وعرمان صورة عنه ومظهر ؟..
ولماذا تقبض على عرمان بينما تمهد الطريق إلى المجرم حميدتي واخوه المتآمرين الأصليين وتسمح لهم بإكتساب شرعية متوهمة وتشكيل حكومة موازية ؟..
إنها مخططات واهية ، ونتاج شركات علاقات عامة تهدف إلى:

  • إثارة الانتباه إلى قضية مذكرات القبض هذه ، ودعوة المؤسسات والمنظمات الدولية للضغط على الانتربول من خلاا هذه الحادثة ، ولذلك تم تنسيق الأمر مع دولة مأمونة الجانب ومتفهمة للمخطط ومنخرطة فيه..
  • وهو كذلك (تطهر) من الحكومة الكينية لإبداء إلتزامها بالقانون الدولي ، بعد حملة الانتقادات الواسعة حول موقفها من مؤتمر نيروبي..
  • وهو صرف الانظار عن القضية الأساسية إلى أخرى (سفسطة) وطى صفحة قضية مؤتمر نيروبي بما أنتهى عليه..
  • محاولة (صمود) التغطية على مشاركة اغلب قياداتها ورموزها فى مؤتمر مليشيا الدعم السريع ، بما فيهم قوى سياسية ، وقيادات مجتمعية إلى قضية هامشية..
  • اعادة انتاج عرمان ، بعد أن تم تجاوزه فى معركة قيادات تقدم العام الماضي ، واختيار خالد سلك بدلاً عنه بعد ارضاء حزب الأمة القومي لاختيار صديق الصادق اميناً عاماً ..
    ندعو إلى إطلاق سراح ياسر عرمان ، معركة الوطن أكبر من هذه الدمى والمسرحيات الساذجة..

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى