كتب عثمان ميرغني:
ما يسمى بعرب الشتات كان بالامكان ان تستوعبهم الدولة السودانية وفق خطة ادماج تضمن ان يكونوا جزء صالحا في المجتمع..امريكا بكل قوتها ونفوذها لا تزال تشجع الهجرة اليها عبر برنامج اللوتري.
السودان بلد هجرات من عمق التاريخ..السادة المراغنة هم افضل نموذج.
انا اعتقد ان اول واجبات ما بعد الحرب وضع خطة استراتيجية للنمو السكاني في السودان وربطها ببرنامج تنمية يركز على انتاج مجتمعات حضرية في البوادي القاحلة التي انطلق منها شباب الدعم السريع.
