السودان يطلب من روسيا هذا الأمر (……)
حث وكيل وزارة الخارجية السودانية، السفير حسين الأمين الفاضل، في تصريح لوكالة “ريا نوفوستي” على هامش المؤتمر الوزاري الأول لمنتدى الشراكة الروسية الإفريقية في مدينة سوتشي، حث روسيا على استخدام نفوذها في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حتى يتمكن السودان من تجنب سطوة الدول الغربية التي تحاول ممارسة الكثير من الضغوط على السودان، بما في ذلك العقوبات.
يذكر أن روسيا كانت قد أكدت موقفها المبدئي بشأن ضرورة الوقف الفوري للأعمال القتالية وإقامة حوار وطني يضم جميع الأطراف بما يخدم ضمان وحدة وسلامة أراضي وسيادة السودان.
وكان الوكيل، قد التقى، السبت، ميخائيل بوغدانوف نائب وزير الخارجية الروسي ،الممثل الخاص للرئيس الروسي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، على هامش أعمال المؤتمر الوزاري الأول للشراكة الروسية الأفريقية المنعقد في مدينة سوتشي الروسية.
وتناول اللقاء العلاقات الثنائية بين السودان وروسيا الاتحادية في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والثقافية.
الشغلانية بتاعة التخلف والضعف والسذاجة التي يقوم بهاما يسمى بوزير الخارجية وعماله في العالم هذه خير لهم ان يتركونها لانها لن تفيدهم بشيء .فاي دولة في العالم مهما كان موقفها ودعمها لك فهي لاولن تفرط في مصالحها فاين وكيفما وجدت ثغرات في سلوكك ومواقفه وسياساتك تحقق مصلحتها فلن تتركها. وكل ما شتفعله ان تمارس النظم الدبلوماسية معك ونطلب منك اتباع سياسة الحياد في وطنك مع مختلف اطياف شعبك وتامرك بالمصالحة مع من يحاربك متى رأت انه ليس من مصلحتها عندك ان تستمر الحرب والعكس صحيح .
الشغلانية بتاعة التخلف والضعف والسذاجة التي يقوم بهاما يسمى بوزير الخارجية وعماله في العالم هذه خير لهم ان يتركونها لانها لن تفيدهم بشيء .فاي دولة في العالم مهما كان موقفها ودعمها لك فهي لاولن تفرط في مصالحها فاين وكيفما وجدت ثغرات في سلوكك ومواقفه وسياساتك تحقق مصلحتها فلن تتركها. وكل ما شتفعله ان تمارس النظم الدبلوماسية معك ونطلب منك اتباع سياسة الحياد في وطنك مع مختلف اطياف شعبك وتامرك بالمصالحة مع من يحاربك متى رأت انه ليس من مصلحتها عندك ان تستمر الحرب والعكس صحيح .
فكيف يطلب من دولة عظمى ان تقف معه عند فرض عقوبات عليه في مجلس الأمن حتى لا تفرض عليه فما هو المقابل الذي ستجنيه روسيا من ذلك . فكل شيء عند هذه الدول بمقدار وحسابات ماديه وما علينا نحن الا ان نتعظ…
لا ادري ما هذه السذاجات التي يعيشها من فرضوا أنفسهم علينا حكاما.
الدول العظمى لا تتصرف الا حسب مصلحتها وكل شيء عندها يتم وفق حسابات دقيقة ومقدار موزون . فما هو الثمن الذي سيدفعه البركان لروسيا لتقف معه في مجلس الأمن.ضد الدول التي يخشى أن تفرض عليه عقوبات.