اليوم نيوز

فتح الرحمن النحاس يكتب…. يوميات الحسم العسكري

*بالواضح*

*الجيش يطرب مسامع الشعب…*
*ويعري ضحالة الجنجاقحت..!!*
———————————–
*عندما أعاب أحد قيادات قحت في زمانهم المقبور علي شلته الجلوس والشراكة مع العسكر كونها تخصم من شعبيتهم بين حاضنتهم في الشارع، لم يكن وقتها يفهم أنه (انتحر سياسياً) برفقة جماعته فقد جاءتهم (العاصفة) يوم ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١ علي يد القيادة العسكرية برئاسة البرهان وتم رميهم في مزبلة التأريخ…وعندما كان بعض منهم (يهلوسون) بالكيزان من علي منبر (لجنة التنكيل)، كان الكيزان يسوقونهم (بذكاء وصمت) إلي نهايتهم التي أكتشفوا عندها أنهم كانوا مجرد (تلاميذ) في سنة أولي سياسة…وعندما جلسوا (يخططون) للحرب وسفك الدماء والخراب الشامل، و(ينفخون) في صنم الهالك حميدتي ليكون حادياً وحامياً (لأمانيهم السراب)، وماكانوا حينها ليفهموا أن الجيش (وُجد ليبقي) ويحرس سيادة وأمن ومستقبل الشعب والوطن وأن من يحاول الإقتراب من عرينه مفقود مفقود…فغابت عنهم (الحصافة) وجافاهم (الوعي)، فأشعلوا الحرب و(أجرموا)، لكنهم خسروا الحرب وطاشت أحلامهم، فنادوا لإيقافها، لكن هيهات قبل أن تكتمل (إبادة) التمرد… والأكثر (مرارة) قاب قوسين أو أدني منهم…فياااابئس المصير…ولاحول ولاقوة إلا بالله..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.